انتقل إلى المحتوى

نقاش:جنس شرجي

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

غير معنون

[عدل]
  • لماذا تقولون ان الجنس الشرجي يوجد بكثرة في الشرق الاوسط حيث ان غشاء البكارة يمنع ممارسة الجنس قبل الزواج استغرب هذا القول لانه لا دليل ان هذا منتشر بالشرق الاوسط اين الاثبات ثم ان تخصيص الشرق الاوسط بهذه العبارة فيه ان بقية دول العرب المسلمين لا يهتمون بغشاء البكارة ولهذا لا يحتاجوا الشرج يمكنهم من الفرج — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 195.229.242.86 (نقاشمساهمات) 20:32، 2 فبراير 2007 (ت ع م)
  • ياسر: ومن أين أتيت بمعلومة أن هذا النوع من الجماع منتشر في الشرق الأوسط؟ المصدر لو سمحت. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 79.98.184.19 (نقاشمساهمات) 00:04، 24 يناير 2008 (ت ع م)

جنس شرجي

[عدل]

آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحاليةو تعني اينما شأتم فأرجو حذف الاية الكريمة من الصفحة لانها ليست جازمة بهذا الموضوع. لان تفسير الاية سيكون نسائكم حلال لكم واتو نسائكم انى شأتم وهذا حقيقة ما يفهم من الاية كما ان الحديث الذي ذكرته غير مسند .. رغم اني اتفق معك بكراهية الجنس الشرجي Hisham 10:12، 3 يوليو 2010 (ت ع م) هشام 2010-07-03


  • المقصود بحرثكم هو القبل (المهبل) وجاء الأمر بإتيانه فقط وبالتالي تحريم غيره ! Mohammed alayubi (نقاش) 09:44، 5 أكتوبر 2010 (ت ع م)
  • مؤيد : من قال ان الاسلام حرم الاتيان في الدبر يوجد كثير من العلماء احل ذلك ولكن مكروه فعل ذلك للعلم 0

الايه التي ذكر فيها ان نسائكم حرث لكم والحرث المقصود به مكان الزرع والانبات وهذا التشبيه في الانثى فهو القبل والمهبل والمقصود بان تاتي حرثك وهوالقبل في النساء من اي مكان شئت وليس بان تاتي المراءه باي مكان والعلماء الذين يرون الكراهيه هم علماء طائفه الشيعه فقط

قمت بعمل تعديل بخوص رأى الإسلام و المسيحيية فى الجنس الشرجى - ما بين الرجُل و زوجته - و لم يتم إضافته حتى

الأن , أرجو إضافة هذا التعديل لأن الرأى المكتوب الأن عار تماماً عن الصحة , بالنسبة للإسلام أو بالنسبة للمسيحيية

و لا يليق بـ موسوعة بـ مثل حجم الويكيبيدياالتى ترفع شعار الرأى الحيادى و الكلمة الحُرة ,

فلا يوجد أى تحريم بالنسبة للجنس الشرجى ما بين الرجُل و زوجته فى المسيحيية , إنما التحريم للشذوذ الجنسى ( إشتهاء الرجُل للرحُل )

و هذان موضوعان يختلفان تمام الإختلاف عن بعضهما , و لا وجه و لا مجال للمقارنة ما بين هذا الفعل أو ذاك , و إن كان بعض عُلماء الإسلام

يرون فى ذلك شذوذاً و يسمونه بـ اللوطية الصغرى , فهذا رأيهم و لا يجوز تعميمه على بقية الأديان و من ثُم الخروج بـ نتيجة أن الجنس

الشرجى ما بين الرجُل و زوجته مُحرم فى المسيحيية ! بل إن هذا الرأى لا يجوز تعميمه فى الإسلام حتى ,

الإسلام ينقسم إلى ثلاثة طوائف كُبرى , سنة - شيعة - قرآنيين

فى المذهب الشيعى هو مُباح , و فى المذهب القرآنى هو مُباح

أى أن نسبة الإباحة إلى التحريم 2\3 , فإذا علمنا أن ليس جميع المذاهب السُنية تُحرمه

بل مذهبان فقط ( مذهب الإمام أحمد بن حنبل و مذهب الإمام أبا حنيفة النُعمان )

من أصل أربعة مذاهب ( الإثنان السابقان + مذهب الإمام محمد الشافعى و الإمام أنس بن مالك )

أى نسبة التحريم إلى الإباحة فى مذهب أهل السُنة و الجماعة 50:50% الذى يُمثل ثُلث المذاهب الرئيسية

أى أن نسبة من يحللونه فى الإسلام الثُلثين و النصف , بينما من يُحرمونه يُمثلون نصف الثُلث ,

فإذا علمنا أن صحابة مثل ابن عباس رضى الله عنهُ أو ابن عُمر بن الخطاب رضى الله عنهما ,

أو أئمة مثل القرطبى أو جلال الدين السيوطى قالوا بجوازه , و بأن أية الحرث نزلة فيه ( من الذى قال أن أى عملية جنسية يكون المقصود بها هو الإنجاب ؟! )

و إذا علمان بعدم وجود نص صريح فى القرآن بشأن التحريم إنما جميعها نصوص يتم تأويلها , رغم أن الله لا يستحى من الحق , و جميع المُحرمات

فى الإسلام مصدرها القرآن و مذكورة صراحة مثل قوله ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ )

و إذا علمان أن التفسير للغوى الصحيح لـ " أنى شئتُم " هو من أين ما شئتُم ،

فـ إذا علمنا جميع ما سبق يكون بقاء النص على حالته هذه التى تُعمم رأى الإمامان ابن حنبل و النعمان على بقية المذاهب الإسلامية

هو تضليل مُتعمد للقُراء و ضرب لحيادية الويكيبيدا , و الأفضل تقلبوها موقع دينى على المذهب الوهابى و بلاها موسوعة

حُرة و حيادية و الكلام ده ,

شًكراً .

— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Sdessoki (نقاشمساهمات) 01:43، 26 مايو 2013 (ت ع م)

  • مرحباً. أولاً، أرجو ألا تنسى توقيع رسائلك في صفحات النقاش. بخصوص موضوع إضافاتك، إذا وفرت لها مصادر موثوقة مع هوامش يمكنك إضافتها من جديد. المواضيع الخلافية تعالج بإسناد المعلومات إلى قائليها بشكل واضح يسمح للآخرين بالتحقق منها. هذا صعب تقنياً لكنه ليس تعجيزاً. --abanimaنقاش 07:00، 26 أيار 2013 (ت.ع.م)